Jumat, 23 Maret 2012

Mu'jam Jim, Asasu el-Balaghoh dan Misbah el_-Munier

 المعاجم القديمة


 أ.   تمهيد البحث
هذا الترتيب اكتشفه نصر بن عاصم[2] و هو يُحي في امارة عبد الملك عبد الله بن مروان (عهد الأموي) لأن العرب قبل ذالك لا يرتب حروفه ترتيبا مستقلة و هو اتخذت ترتيب المعاجم على الحروف الهجائية مبدوئة بالهمزة و منهية بالياء مع مراعاة الحرف الثاني و الثالث و الرابع. و هذا اول الإبتكار من تطور المعاجم و اُستُعمل كثيرا منها حتى الحديثة خلافا عن الترتيب الصوتي و الترتيب الأبجدي بنسبة نادره و شهرته المستعمل الاّ المتخصصون في ميدان اللغات و المعاجم للأولى و ليس في المعاجم قط على استعماله لإنه منهجا مدخولة من الفينقية أو يسمى الآن الألفبائية الغربية للثاني

ب. كتاب الجيم (الحروف او اللغات)
كتبه و صنفه أبو عمرو الشيباني[3] و طريقة التصنيفه يجمع أشعار القبائل الأعراب (منها البادية) سواء كان بالرواية الذي كان يرون الروايات من السنة الأعراب لأنهم نشيطا  أو السماعية مثلا السماع من أهلها أو شافه الأعراب  و منهم: ابو عمرو بن العلاء و حماد الرواية و خلف الأحمر و الأصمعي و أبي زيد الأنصاري
و منهجه يتبع الى كمية نصر بن عاصم و لكن يخالف في عدم مراعاة الحروف بعد حرف الأول, مثلا:
- إذا يبحث باب الهمزة فكل كلمة مبدوء بالهمزة و لم يراع بعده و ترتيبه كما التالي:
الأوق – الألب – المأفول – الأفق – الأزواج – المأموم – الإدة
لماذ الأوق يذكر قبل الإدة, هذا يجب عليها لأنه لم يحكم بنظام نصر بن عاصم مطلقا و من علامة ظهر فيه كثيرا بالتالي كل الكلمة التعريف من المؤلف ثم يذكر اشعار أو القوافي أو الرواية من الرواة اللغة التي يأخذهم الرواية. و أما مفمهوم مما سبق أن اسم الجيم يطابق من المعجمه اختصار و يحتوي ثروة لغوية و شعرية غريبة.  
ج. معجم (أساس البلاغة)
هذا الكتاب الذى ألف جار الله أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشرى (538هـ) بخوارزم.
هدفه : تفريق المعانى الحقيقة من المعانى المجازية، التوصل إلى تبين مارسمه والعثورعلى ما نظمه الفصحاء و ترك ما كان ركيكا غير مقبول، الذى يأتى بالألفاظ و أساليب عربية فصيحة، فهو معجم بلاغى يعنى بالتركيب والأساليب البليغة وبالمجاز ووجوه الإعجاز، وهذا المعجم يعنى المعجم اللغوى الذى سواء كمعجم الآخر، فهذا مصدره كتب الأدب والبلاغة.
منهجه : طريقة كشف هذا المعجم سهل، لأن هذا المعجم رتب الزمخشرى ترتيبا ألفائيا حسب أوائل جاعلا الحرف الأول، الثانى فصلا ،و صرح بذلك على  أن ترتيب الكتاب على أشهر ترتيب متداولا و أسهله للفهم حتى يهجم فيه الطالب على طلبته موضوعة عىلى طرف التمام وحبل الذراع، و إلى النظر فيما لا يوصل إلا بإعمال الفكر إليه، ودقق سبويه و الخليل هذا النظر. وأما المواد قسم ها إلى قسمين :
   - المعانى الحقيقة
  - المعانى المجازية مع فصله
مكانته بين المعامم : إن أساس البلاغة، يختلف بالمعجم الأخرى ، و يعرض الاختلاف من حيث العنوان، فهو ليس بمحيط ولا بارع ،ولا تهذيب، ولا مجمل،و لا صحيح. أن (أساس البلاغة) له متميز خاض عن بقية المعاجم، وهذا قد شرح فى الكتاب كشف الظنون عن أسامى الكتب و الفنون :
 (أنه كتاب كبيرالحجم عظيم الفهوى من أركان فن الأدب بل أساس البلاغة فيه المجازات اللغوية  والمزايا الأدبية و تغييرات البلغاء عنن ترتيب ماجها)  
د. معجم (المصباح المنير)
ألف أبو العباس أحمدبن محمد بن علي الممقرى الفيومى (770هـ) بحماة .
هدفه : إخراج طتاب مختصر فى اللغة يستفيد منه المبتدئ. وهو فى الأصل شرح لكتاب الإمام الشافعى فى علم الفقه. فأبو حامد الغزالى (303هـ)ألف كتابا فى فروع الشافعية باسم الكتاب "الوجيز" ثم شرح أيضا عبد الكريم الرافعى(623هـ) كتاب الغزالى باسم "الوجيز فى فروع الفقه على المذهب الشافعى" ثم شرح الفيومى الكتاب "فتح العزيز فى شرح الوجيز" وبعد ذلك جمع ما فيه من ألفاظ لغوية. كقول الفيومى :
جمعت كتابا فى غريب شرح الوجيز للإمام الرافعى، وأوسعت من تصاريف الكلمة، زأضفت إليه زياداتمن لغة و غيره.
ثم اختصره ورتبه فسماه "المصباح المنير"
مصادره: و اعتمد الفيومى على مصادر كثيرة معجمية ونحوية و بلاغية،  بالإضافة إلى مجموعة من كتاب التفسير ودواوين الشعراء.
منهجه: قسم الفيومى معجمه إلى أبواب: وسمي كل باب كتابا (عددها 29 بابا أو حرفا) واعتمد أوائل الأصول يليها شرحها، وترتيب حسب اوائل الكلمات وثانيها زثالثها.
سماته : التشبيه بلفظ مشهور للدلالة عى وزن كلمة غير مشهورة، كما أنه يبرز أسماء  من نقل عنهم بإيجاز واختصار.   



























[1] Alphabetic of Arabic
[2]نصر بن عاصم الليثى ( 89 هـ) كان فقيها فصيحاً عالماً بالعربية، من تلامذة أبي الأسود الدؤلي. يعدّ من علماء النحو المبرزين في زمانه، يقال أنه أول من وضع النقاط على الحروف في اللغة العربية بأمر من الحجاج بن يوسف .
أقوال في نصر بن عاصم
  1. قال عمر بن دينار: "اجتمعت أنا والزهري ونصر بن عاصم، فتكلم نصر، فقال الزهري: إنه ليفلّق بالعربية تفليقاً".
  2. قال بعض الرواة: إن نصر ابن عاصم "أول من وضع النحو وسببه".
  3. قال السيرافيّ: إنه "أوّل من وضع العربية".
  4. قال ابن النديم: "وقال آخرون: رسم النحو نصر بن عاصم".
  5. قال أبو البركات الأنباري: "وزعم قوم أن أول من وضع النحو نصر بن عاصم".
والحق أنه ليس أول من وضـع النحو، كما زعم بعض الرواة، فقد برز قبله جماعة منهم عليّ بن أبي طالب وأبو الأسود، والصواب أنه من أول من أخـذ النحو عن أبي الأسود، وفتق فيه القياس، وكان أنبل الجماعة الذين أخذوه عن أبي الأسود فنسب إليه - كـما يقول القفطي.
ولعـل من نسب إليه أوليّة النحو قصد نقط المصاحف الإِعجاميّ، وهو إكمال لصنيع شيخه أبي الأسود، أو أنه وضع شيئاً من النحو في كتاب، فقد روى ياق
وت أنّ له كتاباً في النحو.
[3] أبي عمرو الشيباني ولد في 302 هـ و يلقب طليعة الثفات

Tidak ada komentar:

Posting Komentar